السبت، 17 يونيو 2017

الفصل الثامن قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى - اسئلة واجابة

يقدم لكم موقع البداية مراجعة النهائية قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى الترم الثانى عام 2017/2018
مراجعة اسئلة للقصة 2 ثانوى عام 2017/2018 اسئلة واجابة 
س و ج  قصة واسلاماه تانية ثانوى الترم الثانى الفصل الثامن

 قصة واسلاماه الترم الثانى 2 ثانوى
الفصل الثامن

س1 : ما الذي دأب  استمر  عليه أنصار الشيخ " ابن عبد السلام " ؟
جـ : دأبوا على اغتيال من الفرنج كلما دخل وفد منهم دمشق لشراء السلاح .
س2 : ماذا فعل الصالح إسماعيل إرضاءً للفرنجة ؟ وعلى أي شيء يدل عمله هذا ؟
جـ : ما فعله الصالح إسماعيل إرضاء للفرنجة :
1 -  قبض على كل من استطاع القبض عليه من أتباع الشيخ " ابن عبد السلام "
2 -  وقتل من قتل
3 -  وبعث إلى الشيخ من يهددونه بالقتل إذا لم يكف أذى جماعته .
-          يدل عمله هذا على الخيانة وعدم الانتماء وقلة شعوره بالتبعة  المسئولية  الملقاة على عاتقه .
س3 : لم يعامل الشيخ ابن عبد السلام الصالح إسماعيل بالمثل . ناقش العبارة .
جـ : لم يعامل الشيخ ابن عبد السلام الصالح إسماعيل بالمثل ، فلم يهدده أو يرسل له من يهدده بل أعرض عمن جاءوا يهددونه بالقتل ولم يقل إلا " قولوا لمن بعثكم أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله ".
س4 : ماذا فعل الصالح إسماعيل مع العز ابن عبد السلام في نهاية الأمر ؟ ومع أنصاره ؟
جـ : خاف من عاقبة قتله ، وثورة الناس عليه فنفاه خارج البلاد . وقبض على ابن الزعيم وفرض عليه غرامة كبيرة وصادر بعض أملاكه ، ثم أطلق سراحه ؛ خوفاً من قوة أنصاره ، وقبض على باقي أتباع الشيخ فسجن بعضهم ونفي بعضهم وصادر أموال البعض
س5 : أدى العز بن عبد السلام يوم خروجه إلى مصر عملاً عظيماً للإسلام . فما هو ؟ وما أثره على الصالح إسماعيل ؟
جـ : ذهب لحصن [الكرك] وأقام أياماً عند ملكها الناصر داود ، واستطاع أن يقنعه بتأييده في خطته [خطة وحدة المسلمين ضد الأعداء] .
-          حينما بلغ الصالح إسماعيل نبأ ذلك الاتفاق ندم على أنه نفى  العز بن عبد السلام ، وتمنى لو أنه كان قد قتله أو أبقاه في سجنه .
س6: كيف استقبل الملك الصالح أيوب العز بن عبد السلام ؟ وماذا أسند إليه من أعمال ؟
جـ : استقبله بحفاوة وولاه خطابة جامع عمرو ، وقلده قضاء مصر والوجه القبلي .
س7: ما شعور ابن الزعيم بعد رحيل العز ؟ ولمَ لمْ يلحق به ؟ وما عزاؤه ؟
جـ : حزن لرحيل شيخه وصديقه ابن عبد السلام
-  ولمْ يلحق به لاشتباك مصالحه بدمشق ، ولارتباطه الشديد بعشيرته  أهله   الكبيرة .
-  وكان عزاؤه ما حققه الشيخ العز ابن عبد السلام من نجاح في التوفيق بين الملك الصالح أيوب مع الملك الناصر داود ، وأن بقاءه في دمشق قد يحقق المبادئ التي اتفق عليها مع الشيخ .
س8 : لم يكن قطز أقل حزناً من سيده ابن الزعيم لفراق الشيخ . علل .
جـ : لم يكن قطز أقل حزناً من سيده ابن الزعيم لفراق الشيخ ؛ لأنه :
1 - أحسَّ طعم السعادة حينما كان يتردد على الشيخ في معتقله .
2 - نعم بخلوات  عزلة ، انفراد  مع الشيخ أفاض عليه فيها من نفحاته  بركاته  وأسراره وأقبسه  أعطاه  من أنواره .
3 - استفاد منه كثيراً كما ملأه حكمه ويقينا وبصيرة في الدين ومعرفة بالحياة وغراماً بالجهاد في سبيل الله كما دعا لهبدعوتين كان لهما أثر كبير في نفسه .
س9: متى دعا الشيخ ابن عبد السلام لقطز ؟ وبمَ دعا له ؟
جـ : دعا له عندما أخبره قطز أنه رأى النبي -  - في منامه .                         
-          وقد دعا له الشيخ بدعوتين : " اللهم حقق رؤيا عبدك قطز كما حققتها من فبل لعبدك ورسولك يوسف الصديق عليه وعلى آبائه السلام " ، والثانية : " اللهم إن في صدر هذا العبد الصالح مضغة  أي قلب  تهفو إلى إلفها  صديقها الحميم ، حبيبها  في غير معصية لك ، فأتمم عليه نعمتك ، واجمع شمله بأمتك التي يحبها على سنة نبيك محمد  -  -
س10: ما أثر دعاء الشيخ ابن عبد السلام في سلوك قطز ؟
جـ :  الأثر : أصبح شديد الثقة بنفسه مبتهج الخاطر في يومه وزاد أمله في هزيمة التتار في المستقبل القريب .
س11 : ماذا تعلم قطز من سيده ؟
جـ : تعلم أن النعمة لا تدوم إلا بالشكر ، وأساس الشكر التقوى ، وأساس التقوى الجهاد في سبيل الله : جهاد النفسبكفها عن الآثام ، وجهاد العدو بدفعه عن بلاد الإسلام .
س12: علامَ عزم قطز ؟ وما موقف سيده ابن الزعيم من هذا العزم ؟ وما الخطة التي اتفقا عليها ؟
جـ : عزم على الخروج والقتال في سبيل الله مع جيش مصر بعدما خان ملك دمشق الله ورسوله وانضم لحلف الكفار [الفرنجة] ؛ ليقاتل المسلمين ، وأعطاهم الثمن جزء من بلاد الإسلام .
- قابل ابن الزعيم هذا  العزم بالاستحسان  مرحى يا قطز ، مرحى يا سلسل خوارزم شاه  ، ولكنه كان له رأي أن الحرب خدعة كما قال الرسول  -  - وأنه أنفع للمؤمنين  أن ينضم قطز إلى جيوش الملك الصالح إسماعيل الخائن كأنه واحد منهم ، حتى إذا تصادف الجيشان يخرج قطز من جيش الشام وينادي بأعلى صوته أن جيش مصر إنما يقاتل الكفار والصليبين ، بينما جيش الشام يناصر الكفار ويقاتل المسلمين ثم ينضم ومن معه من أتباعه إلى جيش مصر فيحذو حذوهم  يقلدهم  الكثير من جيش الشام ، وبذلك يضعف جيش الملك الصالح إسماعيل .    
س13: أين تقابل جيش الصالح إسماعيل وجيش الناصر داود صاحب الكرك ؟ وعلامَ انتهي اللقاء بينهما ؟
جـ : تقابلا في البلقاء فلم يثبت له جيش الناصر داود وانهزم وانسحب إلي الكرك  في الأردن حالياً  واستولي إسماعيل علي أثقاله أي أسلحته  وأسر جماعة من أصحابه وعاد إلي العوجاء  في سوريا  واشتدت شوكته  أي قوته  وقوي أمله في الانتصار علي المصريين
س14: بِمَ شعر جيش مصر حين رأى جيش الشام في بادئ الأمر  معركة تل العجول   ؟ ولِمَ ؟
جـ : شعروا بالخوف وضعف رجاؤهم في النصر ؛ نظرا لقلة عدد جيشهم مقارنة بجيش الشام وأحلافه من الصليبين ، كما أنهم قد أضاعوا الفرصة ؛ لأنهم أتوا متأخرين بعد هزيمة الناصر داود وجيشه واضطروا إلى الثبات ليشاغلوا العدو حتى تأتيهم الإمدادات .
س15 : وضح باختصار كيف سارت المعركة  معركة تل العجول    بين جيش الشام وجيش مصر ؟
جـ : التحم الجيشان وكاد المصريون ينهزمون وإذا بصوت يرتفع بين جيش الشام يحذرهم من غضب الله ؛ لأنهم ينحازون إلى أعداء الله ويقاتلون  إخوانهم المسلمين - وكان صوت قطز -  ثم انضم هو وجماعته إلى جيش مصر وقاتلوا معهم بشجاعة وحذا حذوهم  ساروا على نفس الطريق  الكثير من جند الشام مما جعل جيش الشام يضعف وينهزم في نهاية الأمر وهرب الصالح إسماعيل ومن بقي حياً من رجاله معه إلى دمشق  وهكذا نجحت خطة ابن الزعيم التي دبرها  .
س 16: علل لما يأتي :
    - شك المصريين في اندفاع قطز نحوهم .
    - اطمئنانهم إليه بعد ذلك .
جـ : شك المصريون أن ما تم خدعه يراد بها تطويقهم ، فتقهقروا ، حتى تبينوا حقيقة الأمر .
- لما أحس قطز بشك المصريين تدارك الموقف ، ودفع جواده إلى ميسرتهم تجاه الصليبيين ، وتبعه الشاميون ، وقاتل بهم الفرنج ، وبهذا تحقق المصريون من أن الأمر ليس بخدعة ، فتجمعوا وتقدموا وانتصروا .
س 17 : " لم يعلم هؤلاء النفر أين ذهب قائدهم المجهول "
  مَن هؤلاء النفر ؟ ومن قائدهم ؟ ولماذا طلب منهم ابن الزعيم أن يكتموا اتفاقهم معه ؟
جـ : هم جماعة شاميون من أتباع ابن الزعيم أو المناصرين له وللشيخ وللإسلام .
- قائدهم : قطز .
- وقد كتموا اتفاقهم كما طلب ابن الزعيم لئلا يصل خبره إلى الصالح إسماعيل فيبطش بهم ، كما أن كتمان السر يساعد على النصر"
س 18: اختلفت آراء القوم حول قطز بعد المعركة . وضح ذلك .
جـ : بحث عنه المصريون بعد المعركة ليحتفوا به ويشكروه على ما قام به من دور في تحقيق النصر فلم يجدوه . فاختلفت آراء القوم فيه فمن قائل أنه روح من أرواح المجاهدين الأولين جاءت لتوحد كلمة المسلمين ، ومن رجح أنها روح صلاح الدين ، وقال البعض أنه من الأحياء وقد أخفى اسمه حتى لا يتعرض لبطش إسماعيل .
س 19: إلى أين ذهب قطز عقب انتهاء المعركة ؟ ولماذا ؟
جـ : ذهب إلى حصن الكرك ؛ ليبشر الملك الناصر داود بهزيمة إسماعيل والفرنج .
س 20: ما الذي فكر قطز فيه بعد ذلك ؟ ولماذا لم ينفذ تفكيره ؟
جـ : فكر في الذهاب إلى مصر فقلبه يشتاق إليها وإلى محبوبته فيها ، ولكنه لم يفعل ذلك ؛ حتى لا يكون كالعبد الآبق[الهارب] من سيده ، وأيضاً لأنه لا يريد أن يفعل مثل هذا التصرف بدون الرجوع لسيده .
س 21: كيف استقبل ابن الزعيم مملوكه قطز حين عاد إليه ؟
جـ : فرح برجوعه سالماً ، وأثنى عليه وعلى مهارته في تنفيذ الخطة .
س 22: ماذا طلب قطز من سيده بعد عودته من المعركة ؟
جـ : طلب قطز من سيده الرحيل إلى مصر ؛ ليلتحق بخدمة الصالح أيوب لعله يستطيع أن يقوم بعمل يرضي الله ويخدم به الإسلام . 
س 23: ماذا اقترح ابن الزعيم على قطز عندما طلب من سيده الرحيل إلى مصر؟ وما موقف قطز من هذا الاقتراح  مع التعليل ؟
جـ : اقترح عليه أن يعتقه ، فرجاه قطز ألا يفعل وتوسل إليه أن يبعث معه من  يبيعه لسلطان مصر حتى ينتظم في سلك مماليكه ، وفهم ابن الزعيم مراده وما يحلم به من الصعود إلى المناصب العالية في مصر وما يراوده من الطموح إلى الملك ، والظفر  الفوز   بحبيبته المالكة منه قلبه وعقله .
س 24: ما الهدف من إرسال الحاج علي الفراش مع قطز إلى مصر ؟ وما الوصية التي أوصاه بها ؟
جـ : أرسله ليرافقه في الطريق ، وليبيعه في مصر للملك الصالح أيوب فقط ، وأن يقدم ثمنه للشيخ العز بن عبد السلام يتصرف فيه كيفما شاء .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق