يقدم لكم موقع البداية مراجعة النهائية قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى الترم الثانى عام 2017/2018
مراجعة اسئلة للقصة 2 ثانوى عام 2017/2018 اسئلة واجابة الفصل 12 واسلاماه
س و ج قصة واسلاماه تانية ثانوى الترم الثانى الفصل الثاني عشر
قصة واسلاماه الترم الثانى 2 ثانوى
الفصل
الثاني عشر
جـ :
قبض عليهم وقتل رؤساءهم الذين يُخشَى منهم ، وحبس الباقين .
س2 :
لماذا أعجب الناس بشجاعة قطز وبم قدره الملك المعز ؟
جـ :
لأنه خلّصهم من فساد أقطاي حيث قام بقتله ولقد عرف الملك المعز لمملوكه الشجاع
الأمين فضله عليه وعلى ملكه فزاد في تقريبه وترقيته حتى أعتقه وقلده منصب
نائب السلطنة .
س3 :
بمَ كافأ المعز قطز ؟ وبم كافأته شجرة الدر ؟
جـ :
قلده منصب نائب السلطنة ولم يزد قطز إلا إخلاصاً في خدمته أما شجرة الدر فقد أنعمت
عليه بجلنار وتولى الشيخ ابن عبد السلام عقد الزواج وقامت الملكة بتزين وصيفتها
وزقتها بنفسها إلى نائب السلطنة قطز .
س4 :
تحقق حلم الأرض وأجيبت دعوة السماء وضح .
جـ :
الحلم تمثل في زواج قطز من جلنار والدعوة من رجل صالح هو الشيخ العز اطمأنت روحا
امرأتين غرقتا في نهر السند عائشة خاتون ، جيهان خاتون .
س5 :
ما الحقان اللذان حاربت من أجلهما شجرة الدر مع زوجها ؟
جـ :
حق قلبها في الاستئثار الاختصاص ،
الانفراد بزوجها ، وحق نفسها
بالاحتفاظ بسلطتها على البلاد .
س6 :
كيف دب الخلاف بين الملك المعز وزوجته شجرة الدر ؟
أو بمََ
تشبثت شجرة الدر ؟ وما رد الفعل على المعز ؟
جـ :
استثقل المعز نفوذ شجرة الدر عليه وتشبثها بما تدعيه من حقها في الانفراد بالسلطان
دونه وكان الملك المعز قد انقطع زمناً عن زوجه وأم ولده على فعاد إليها وجعل يفكر
في مستقبل ابنه ؛ ليكون خليفة على عرش مصر فاستوحشت شجرة الدر ذلك منه وأمرته
بطلاق زوجته القديمة ثم إنها جعلت تقرب إليها من لا يميل إلى الملك المعز من
المماليك الصالحية وتوليهم المناصب وتنزع من أشياع الملك وأتباعه مقاليد الأمور .
أما المعز فلم يطق ذلك وخشي على نفسه منها فترك قلعة الجبل ، وأقام بمناظر اللوق
حيث يبيت فيها مع زوجته أم علي وظلت الحرب بينهما مستمرة من وراء الستار وكلاهما
يفكر في التخلص من الآخر .
س7 :
فيمَ كان يفكر الزوجان ؟
جـ :
كل منهما يفكر في الخلاص من الآخر بطريقة واحدة .
س8 :
ما الخطة التي أعدتها شجرة الدر لتواجه الملك المعز وماذا فعل المعز
ليواجهها ؟
جـ :
لقد اتفقا على وسيلة واحدة ظناها ناجحة في هذا السبيل وهي الإصهار إلى ملك من ملوك البيت الأيوبي فبعثت شجرة الدر أحد أمناء سرها
بهدية فاخرة إلى الملك الناصر صاحب
حاكم دمشق وأرسلت معه كتاباً رسالة تعرض
فيه على الملك الناصر التزوج بها على أن تملِّكه مصر وتتكفل بقتل الملك
المعز فخشي الملك المنصور أن تكون هذه خديعة فلم يجبها بشيء .
- وأما الملك المعز فإنه بعث يخطب أخت
الملك المنصور صاحب حماة وهى عروس عدوه أقطاي التي لم تزف إليه فلم توافق الأميرة
فبعث إلى الملك الرحيم بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل يخطب ابنته فقبل الملك الرحيم
طلبه وكتب إليه يحذره من شجرة الدر ويعلمه بأمر رسالتها إلى الملك الناصر وهكذا
اتخذ كل منهما خطة عدوه أقطاي .
س9 :
ماذا حدث بعد أن عرف كل من المعز وشجرة الدر نية صاحبه؟
جـ :
تضاعفت الوحشية بينهما وكشر الشر عن أنيابه ونفر الوفاق بينهما وبدأت شجرة الدر
تدبر للخلاص منه .
س10
: ماذا فعل قطز تجاههما ؟
جـ :
كان في حيرة من أمرهما فكل منهما له فضل عليه وحاول الإصلاح بينهما وقد أخذ يساعد
سيده ويشد أزره يقويه في الباطن وقد بقى على وده للملكة في
الظاهر حفاظاً على سابق جميلها معه ومع زوجته .
س11
: ما موقف شجرة الدر بعد أن علمت بعزم الملك على إنزالها من قلعة الجبل ؟
جـ :
عزمت على أن تسبقه بالكيد قبل أن يخرج الأمر من يدها فبعثت إليه من حلف له بأنها
ندمت على ما فعلت في حقه وأنها اشتاقت لمصالحته وتنازلت عن إلزامها له بتطليق أم
ولده وأنها ما فعلت ذلك إلا بدافع من حبها والغيرة عليه .
س12
: ماذا قرر الملك المعز بعد رسالة شجرة الدر له ؟ وما موقف قطز من ذلك ؟
جـ :
رق الملك المعز لها حتى بكى وغلبه الحنين إليها وكان حبها لا يزال حياً في قلبه
فقال لرسولها : إنه سيصالحها ويبيت عندها تلك الليلة ولكن قطز علم بما جرى فنهى
أستاذه عن المبيت في القلعة فامتنع وقال له : كيف أصالحها وأسيء الظن بها ؟!
فوجم قطز وقال في نفسه " ليقض
الله أمراً كان مفعولاً "
وقُضِيَ الأمر .
س13
: كيف كانت نهاية الملك المعز ؟ وكيف أسدل الستار على شجرة الدر ؟
جـ :
قتل الملك المعز عز الدين أيبك في الحمام ليلاً بأيدي جماعة من خدم شجرة الدر
وأشيع أن الملك مات فجأة فانطلق مماليكه وأمسكوا بالخدم الذين أقروا بجريمتهم
وقبضوا على شجرة الدر ونصبوا نور
الدين على بن الملك المعز أيبك سلطاناً
ولقب بالمنصور وعمره خمسة عشر عاماً وظل قطز في منصبه
نائب السلطنة - وأول عمل للملك المنصور أن أمر فحملت شجرة الدر إلى أمه فأمرت
جواريها فضربتها بالقباقيب حتى ماتت فألقيت من سور القلعة إلى الخندق ثم وريت
التراب بعد أيام وهكذا أسدل الستار على الملكة العظيمة المجاهدة "شجرة
الدر"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق